الفنون التشكيلية في الإمارات - An Overview
الفنون التشكيلية في الإمارات - An Overview
Blog Article
الوضوح والبُعد عن الغموض والتعقيد كانت من السمات المهمة التي اتّسمت بها المدرستان؛ الواقعيّة والكلاسيكيّة، وذلك لتكون الأعمال الفنيّة واضحة لكلّ الجمهور المُهتم بالفنّ التشكيلي، وبمختلف فئاته وطبقاته، في حين أنّ المدرسة الرمزية عندما ظهرت كانت تُنادي بأن يكون كلّ شيء في العمل الفني له دلالة ورمزيّة تختفي وراءه، وهذا الكلام عن الرمزية لا ينطبق على الفنّ التشكيلي وحده، إنّما هو يشمل آراء الرمزية في الأعمال الأدبيّة أيضًا.[٤]
الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي
المدرسة السريالية: جسد فنانو هذه المدرسة أحلامهم وأفكارهم، إذ يقومون باستعادة ما هو بذاكرتهم ورسمه.
النحت البارز: وهو النحت الذي يرسم على سطح متساو، ويتم إنتاجه على شكل، ويكون هذا الشكل بارزاً، ومن هنا سمي النحت البارز، والنحت الغائر.
غالباً ما تجسّد فرح مناظر من رحلاتها باستخدام الحبر والطلاء مع الأكريليك على ما تجده من أشياء. هديل الهيتي
يعتبر الفن التشكيلي جزءًا أساسيًا من الثقافة الإنسانية ويعكس تطور الشعوب والمجتمعات عبر العصور.
ووفقًا لذلك، فقد طبقنا شفافية إضافية لمساعدة المستخدمين على الاستفادة من تلك الحقوق. باستثناء ما يحدده القانون المعمول به، فإن الحقوق المتاحة الممنوحة للأفراد هي كما يلي:
تتمثل هذه الخدمة في إرشاد الأفراد والمجموعات والمؤسسات في
توضح النقاط الآتية الخصائص الثلاث التي تميز الأعمال الفنية التشكيلية:[٢]
وفى حالة الإخلال بأي من الشروط الخاصة بهذا التنازل، سيتم إلغاء الإذن الخاص باستخدام الموقع الإلكتروني تلقائياً، ويجب إتلاف أي من المقتطفات التي تم تحميلها أو طباعتها من الموقع الإلكتروني
وممّا يُقال عن مبادئ هذه المدرسة أنّها كانت تبتعد عن الظّلال والنور، ولا تَميل إلى الإضافات الكثيرة للعمل الفني؛ لأنّ هذه الإضافات مِن شأنها أن تضرّ العمل الفنيّ وتذهب بروح الواقع الموجودة داخله، فيُمكن القول إنّها كانت تميل إلى التجريد والتبسيط، ومن الأعلام في الفن التشكيليّ الذين تندرج أسماؤهم تحت اسم هذه المدرسة الفنان والرسام الفرنسي هنري ماتيس، والفنان جورج رووه.[٦]
الحفر الفنّي بين وظائفه التّوثيقيّة الأولى واستقلاليّته الجماليّة
ظهر الفن التشكيلي في المملكة العربية السعودية فترة الستينات الميلادية
أشارت مُؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، هدى الخميس كانو، إلى أن دولة الإمارات تعدُّ عالمياً واحدةً من أبرز المجتمعات الداعمة للفنون التشكيلية، من خلال دور القيادة الإماراتية الرشيدة الحاضن لمنجز الفنون بعامة، وفن التشكيل بخاصة، من خلال جوائز كجائزة الدولة التقديرية التي خصت ثلاثة من كبار فناني التشكيل الإماراتي بتقدير صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وجائزة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لداعمي الفنون، إضافةً إلى مجموعة المتاحف العالمية في المنطقة الثقافية بجزيرة السعديات، ومجموعة الفعاليات الرائدة كفن أبوظبي وفن دبي وبينالي الشارقة وغيرها، لافتة إلى أن تجربة إصدار كتاب توثيقي لمشهد الفن التشكيلي في الإمارات تأتي نون استكمالاً للمبادرات الرائدة التي أطلقتها مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون منذ تأسيسها، دعماً لمنجز التشكيل الإماراتي، والتي تأتي في طليعتها مبادرة «رواق الفن الإماراتي»، وأعمال التكليف الحصري من مهرجان أبوظبي، ومبادرات ابتعاث الفنانين التشكيليين لاستكمال الدراسات العليا في الفنون التشكيلية، وإقامة معارض التشكيل الإماراتي خارج الدولة، بهدف التعريف بهذا المنجز عالمياً.