The Ultimate Guide To الابتزاز العاطفي
The Ultimate Guide To الابتزاز العاطفي
Blog Article
ينص القانون المصري على العقوبات الرادعة لكل من يقوم بارتكاب جريمة ابتزاز عاطفي، وتتمثل أهم العقوبات المقررة فيما يلي:
إنه يؤثر على الشعور العام بالرفاهية ويساهم في القلق والاكتئاب.
التهديد بالانتقام: يشمل هذا النوع من الابتزاز استخدام التهديدات بشأن العواقب السلبية التي قد تنجم عن عدم القيام بالامتثال للأوامر أو الطلبات.
من الضروري إيلاء اهتمام جيد للأشياء والتعامل بشكل كامل مع التخويف.
مثلًا، قد يهددون بإيذاء أنفسهم أو الابتعاد عن الشخص الآخر إذا لم يحصلوا على الاهتمام الكافي قد يستخدم البعض الابتزاز العاطفي كوسيلة لجذب الانتباه من الآخرين
يمكن أن يكون الابتزاز العاطفي ممارسة خطيرة أحيانا، حتى لو لم تتضمن مشاحنات جسدية أو أشكال أكثر "وضوحا" من الإساءة.
يعتمدون على التلاعب بمشاعر الآخرين ليشعروا بالتفوق أو ليحصلوا على التقدير والاعتراف , بعض الأشخاص الذين يعانون من قلة الثقة بالنفس قد يلجؤون إلى الابتزاز لتعويض شعورهم بالنقص
كان الابتزاز في حالة نورهان أكثر صراحة، فقد كان التهديد مربوطا بالطلب في الوقت نفسه.
الابتزاز العاطفي هو آلية اضطراب شديد تشهدها بعض العلاقات، وهو شكل من أشكال التلاعب يستخدمه الشخص لمطالبة ضحاياه وتهديدهم للحصول على ما يبتغي.
يجب التفريق بين الشعور العميق بالظلم والابتزاز العاطفي، لأنه أحيانا يشعر شخص ضعيف مثلا بالظلم فيعبر عن ألمه، ويسعى لرفع الظلم عنه بأساليب الاستجداء واستدرار العطف، فلا يمكن اعتبار ذلك من ابتزاز عاطفي.
لماذا نتمادى في كبت صوتنا الداخلي، وكبح جماح رغباتنا وقيمنا وحقوقنا المشروعة؟ لماذا استسهلنا الخنوع لهذه الدرجة؟ وأين ذهب احترامنا وتقديرنا العالي لأنفسنا؟ وهل يحقُّ لمخلوقٍ على وجه الأرض أن يتعدَّى على حقوقنا، ويقرِّر عنَّا شكل حياتنا ومستقبلنا؟ وهل سنقبل أن نكون ضحايا لابتزاز عاطفي مراراً وتكراراً؟
وكم عدد المرات التي تجاهلنا فيها صوت أنفسنا، وتغاضينا عمَّا نحب ونرغب لمجرد الفوز برضا من نحب، وخوفاً من خسارته؟ وكم قلَّلنا من أهمية معتقداتنا واهتماماتنا وشغفنا، مانحين دفة قيادة حياتنا لغيرنا، ومتخوفين من خسارته أو غضبه في حال رفضنا القيام بما يريد؟ وكم من مرة تحرَّكنا بدافع الخوف لا الحب، حتَّى فقدت أفعالنا رونقها وروحها، وأصبحت بمثابة واجباتٍ قاسيةٍ محمَّلةٍ بمشاعر تعرّف على المزيد الضيق النفسي والرفض الداخلي؟ وكم من مرَّة سمحنا للآخر باختراق مساحتنا وحدودنا الخاصة، دون أن يكون هناك أدنى مقاومة من قِبَلنا؟ وكم من مرة جلدنا فيها أنفسنا وحمَّلناها مسؤولية أمرٍ ما، لمجرد أنَّ الآخر أوحى إلينا بذلك؛ ففضَّلنا التسليم المطلق باتهامه على المواجهة والتفكير المنطقي بالأمر؟
للابتزاز العاطفي أضرار نفسية على الضحية، ويمكن أن يؤدي الضغط الناتج عن وجود علاقة تنطوي على ابتزاز عاطفي إلى إلحاق ضرر عاطفي وجسدي بالضحية. إنه يضر بإحساس الضحية بالنزاهة واحترام الذات .
أو طرق التأثير الأخرى. بعض الناس يعانون من الابتزاز العاطفي من زوجاتهم أو في الحب ، لذلك هم أكثر عرضة للابتزاز من قبل الآخرين